لم يكن الألم يومًا رمز شؤم، ولا علامة ضعف أو قلة حيلة…
بل كان دائمًا إشعارًا داخليًا بأن التحوّل قادم.
الألم ليس ضيقًا في الحياة، بل انتقالٌ إلى سعة الشعور ورحابة الأفق.
هو لحظةُ انفتاح، حين نكتشف أن ما يؤلمنا ليس النهاية، بل بدايةٌ مختلفة لما كنا نظنه ثابتًا.
هو الطريق الذي يجعلنا نرى أنفسنا من الداخل، كما لم نفعل من قبل.
في هذا الركن الصغير، أكتب لكِ من العمق…
حيث لا نجمّل المعاناة، بل نمنحها معنى.
إن أعجبتك الكلمات فلا تبخل بدعمك..رابط الدعم في الخاص..وفي الصورة