في عالمٍ تحكمه المكانة الاجتماعية والسمعة، تلتقي إليزابيث بينيت، بعقلها الحاد وروحها المستقلة، بـ السيد دارسي، الرجل الغامض المتكبّر الذي يخفي قلبًا لا يُتوقع منه الرحمة. بين الكبرياء الذي يمنع الاعتراف، والتحامل الذي يحجب الحقيقة، تدور قصة مشحونة بالذكاء، والمفاجآت، والمشاعر المتناقضة.