Nikon D7500
أداء مخصص لعشاق التصوير الفوتوغرافي: كاميرا D7500 من نيكون جاهزة لتجاوز التوقعات بالنسبة إلى المصورين الفوتوغرافيين المجهزين بطريقة مثالية لصقل براعتهم في هذا المجال تستفيد كاميرا DSLR الجديدة من عراقة سلسلة كاميرات D7000 الحاصدة للجوائز، مع تقديم تقنيات تصوير متقدمة في هيكل صغير وخفيف الوزن يسمح بمواكبة المغامرات التي يخوضها المصور الفوتوغرافي سنغافورة – أعلنت شركة Nikon Singapore Pte Ltd. اليوم عن إطلاق كاميرا D7500 الجديدة من نيكون، وهي أحدث كاميرا DSLR بصيغة DX من نيكون مصممة لتعزيز شغف المصورين الفوتوغرافيين. تجمع هذه الكاميرا ما بين أداء التصوير الفوتوغرافي DSLR الرائد في هذه الفئة من جهة ومستويات المرونة وقابلية التشغيل الاستثنائية من جهة أخرى، مما يؤدي إلى خلق إمكانات لا نهاية لها لعشاق التصوير الفوتوغرافي الحقيقيين وأولئك الباحثين عن وسائل للارتقاء بمهاراتهم إلى مستويات مثالية. “إن كاميرا D7500 مصممة لإلهام المصورين الفوتوغرافيين وعشاق الفيديو الذين يعملون على تطوير مهاراتهم، وهي مبنية على الخصائص المميزة لكاميرا D500 المتميزة بصيغة DX مع محرك معالجة الصورة EXPEED 5 نفسه الذي يتسم بمستوى عالٍ من الأداء. لقد تميزت كاميرا DSLR هذه من نيكون بتحسينات ملحوظة مقارنة بالكاميرا التي سبقتها، D7200، وقد تركّز أداء هذه الكاميرا وبنيتها على مساعدة المصورين في تتبع لحظات التصوير الرائعة والتقاطها،” جاء ذلك على لسان هيروكي ياموكا، المدير العام، قسم التسويق الدولي في مجموعة التصوير، بشركة Nikon Singapore Pte. Ltd. “لقد جمعت نيكون ما بين دقة تسجيل الفيديو 4K UHD والقدرات الرائعة للإضاءة المنخفضة والحصول على الهدف’ لالتقاط الصور الثابتة، ضمن هيكل كاميرا محسّن لتوفير تجربة تصوير فوتوغرافي مصقولة
d7500
D7500
D7500
لقد تم تجهيز كاميرا D7500، المزوّدة بدعم فيديو 4K UHD النابض بالحياة لتصوير المغامرات السينمائية، بمحرك معالجة الصورة EXPEED 5 العالي الأداء وبمستشعر CMOS المحدّث بدقة 20.9 ميجابكسل وبصيغة DX من نيكون، وهي تركيبة قادرة على إنشاء الصور بدقة عالية وبضوضاء منخفضة حتى عند استخدام قيم ISO أعلى. لقد ورثت هذه الكاميرا محرك معالجة الصورة والمستشعر من كاميرا D500 من نيكون، مما يسمح للمصورين الفوتوغرافيين باستيعاب إمكاناتهم الإبداعية الكاملة وتحريرهم من القيود التي تفرضها عليهم بيئات التصوير ذات الظروف الصعبة. يتضمن أيضًا المستشعر الجديد بصيغة DX من نيكون نطاق ISO أصليًا يتراوح من 100 إلى 512001 لتوفير الحد الأدنى من الضوضاء في السيناريوهات ذات الإضاءة المنخفضة. بالإضافة إلى دعم الإمكانات غير المحدودة لإنشاء الصور، تم تحسين إمكانات تحديد الهدف بفضل التركيز البؤري التلقائي الدقيق والتعريض الضوئي التلقائي وأداء توزان البياض التلقائي، والتي يوفرها مستشعر RGB بدقة 180 ألف بكسل ونظام التعريض الضوئي التلقائي من 51 نقطة. علاوةً على ذلك، تستطيع كاميرا DSLR الأخيرة التقاط اللحظات المثالية للتصوير بفضل التصوير المستمر بسرعة عالية والذي يمكنه تصوير ما يصل لغاية 50 لقطة تقريبًا2 حيث كل تتابع يبلغ حوالي 8 إطارات في الثانية3 (صور RAW من 14 بت مع تطبيق الضغط من دون فقدانها). وقد تم تضمين كل هذه الميزات في هيكل كاميرا أعيد تصميمه بحيث يكون أخف وزنًا وأصغر حجمًا، وتم تزويده بمقبض كبير لتمكين الإمساك بالكاميرا بطريقة آمنة ولتوفير حرية الحركة بمرونة تامة. لتمكين مشاركة اللقطات المميزة والمغامرات