شتلات بونيكام للبيع
الموقع الخرمه
العدد. مفتوح
معلومه 👇🏻👇🏻👇🏻
فوائد البونيكام ومميزاته
يصل الي ارتفاع 2متر وعرض الورقة 3 سم
عشبة معمرة جداً تستمر لعشرات السنين بالإضافة أنها متكاملة العناصر. كما أنه غذاء صالح لجميع أنواع المواشى والخيول والدواجن والطيور بدون إستثناء ويغنى عن الأعلاف الأخرى، حيث يساعد على مضاعفة إدرار الحليب والتسمين ويتميز بزيادة كبيرة بمعدل الإنتاج السنوى.
للبونيكام قدرة كبيرة على تحمل ملوحة المياة لدرجة تصل إلى 8000 جزءآ من المليون، وفى بعض الأنواع منة قد تصل هذه الدرجة إلى مامقداره 12000 ألف جزءأً من المليون. وهو نبات من الممكن القيام بزراعته تحت أى نظام للرى مثال الرى بالرش أو بالتنقيط أو الرى بالغمر، كما أن إحتياجاتة المائية أقل من إحتياجات محاصيل العلف الأخرى.
كما أن درجة تحمله الكبيرة لعوامل الطقس مثال حرارة الجو العالية أو المنخفضة بالإضافة إلى تحملة للجفاف، ويتميز نبات البونيكام بسرعة نموة، وغزارة انتاجيته وملائمته لمعظم أنواع التربة المختلفة ويجود فى الأراضى الخصبة.
يمكن القول أن لنبات البونيكام فوائد عده منها أنه يحتوى على ما مقدارة 16-25% من البروتين مما يزيد من قيمتة بدرجة جيدة عند القيام بعملية تجفيفة.كما قد وجد أن لهذة الحشيشة فائدة كبيرة فى زيادة الإدرار الخاص بالحليب،ولهذا السبب فإنها ممتازة فى عملية التسمين الخاصة بكل من الماعز، والأغنام بالعلاوة على العجول، ووجد انه فى حالة تقديمة كعلفآ أخضر، وبأى كمية فإن ذلك لن ينتج عنة إصابة الحيوانات بأياً من الأعراض الجانبية المعروفة مثال الإسهال فى حالة التغذية على البرسيم.
يمكن القول بأن إنتاجية البونيكام تتفوق على إنتاجية البرسيم بأضعاف، ويمكن أخذ من 9-10 حشات فى السنة الواحدة، بمعدل متوسط كل 32 يوم فى الصيف، وكل 45 يوم فى الشتاء. ويعطى الهكتار وهو 2.5 فدان تقريباً فى الحشة الأولى ما متوسط 300-400 بالة.ويرتفع عدد البالات منذ الحشة الثالثة ليصل إلى متوسط 450-550 بالة، أى يكون متوسط الإنتاج للهكتار من المادة الجافة سنويآ حوالى 25طن، ومن المادة الخضراء متوسط 55 طن.وعموما، خلال الفترة الحالية لابد أن يكون الإهتمام أكبر بالمحاصيل المهمة مثل البونيكام حيث أنه لايوثر بأى ضرر على صحة الحيوان ويعمل على توفير كمية كبيرة من الأعلاف لسد الفجوة الغذائية فى الإنتاج الحيوانى كما أنه غنى بالبروتين ومتحمل للملوحة، ولا يحتاج إلى كميات مياه كبيرة وهذا ما تسعى إليه الدولة للحفاظ على الموارد المائية واللجوء إلى المحاصيل البديلة الموفرة فى كمية المياه.