ليس مجرد أداة للكتابة، بل شاهدٌ صامتٌ على حقبةٍ صنعت التاريخ. ورثته عن جدي، الذي احتفظ به كذكرى من زمنٍ لا يُنسى. هذا القلم كان بيد الرئيس صدام حسين، خطّ به قراراتٍ غيرت مجرى الأحداث وساهمت في رسم ملامح مرحلة لا تزال تؤثر في حاضرنا. اليوم، بين يدي، أحمله ليس فقط كرمزٍ لماضٍ عظيم، ولكن كجسرٍ يربطني بإرث يحمل من المعاني أكثر مما يمكن للكلمات أن تصفه.
ورثنه من جدي وكان لايظهره كثيرا ويحافظ عليه